مزيدا من التوفيق والسداد للهرمين العميدين أ.د محمد بوزلافة وأ.د عبد المالك أعويش مفخرة جامعة سيدي محمد بن عبد الله

مزيدا من التوفيق والسداد للهرمين العميدين أ.د محمد بوزلافة وأ.د عبد المالك أعويش مفخرة جامعة سيدي محمد بن عبد الله

طبقا لمقتضيات دستور المملكة المغربية 2011، وعلى الخصوص منها تلك الواردة في الفصل 92 منه، والمتعلقة بالتداول في مقترحات تَعْيِينٍ في منَاصِبَ عليا.صادق مجلس الحكومة الذي انعقد أمس الخميس 11 من شوال 1446، مُوَافِق 10 أبريل 2025، تحت رئاسة السيد عزيز أخنوش رئيس الحكومة، على مقترحات تَعْيِينٍ في منَاصِبَ عليا على مستوى وزارة التعليم العالي والبحث العلمي والابتكار، نخص بالذكر منها، التعيين المستحق للمرة الثانية على التوالي لكل من الهرمين الجامعيين:

  • الأستاذ الدكتور محمد بوزلافة عميدا لكلية العلوم القانونية والاقتصادية والاجتماعية جامعة سيدي محمد بن عبد الله بفاس.
  • والأستاذ الدكتور عبد المالك أعويش عميدا لكلية الشريعة جامعة سيدي محمد بن عبد الله بفاس.
  • ومباشرة بعد التأشير الحكومي على هذين التعيينين الوجيهين، عبر العديد من المهتمين المحليين بشؤون التعليم العالي والبحث العلمي والابتكار عن تثمينهم للخيار الحكومي بتجديد الثقة في الحكامة التدبيرية الجيدة للشؤون الإدارية والبيداغوجية المقتدرة لكل من:
  • العميدين الخلوقين الأستاذ الدكتور محمد بوزلافة، وفضيلة الدكتور عبد المالك أعويش الذين يمتلكان منظومة من القيم الأخلاقية الراقية، والشمائل الفقهية كل في مجال تخصصه.
  • والمشهود لهما بدماثة الأخلاق، والرزانة والصيانة والحصانة الشخصية، والشجاعة الناطقة التي تلتزم بالهدوء المدهش، والتواضع الجم، والمنطق السليم.
  • مرة أخرى هنيئا لكما من أعماق القلب، أيها الهرمين الجامعيين العظيمين بهذه الثقة الحكومية الجديدة المتجددة والمستحقة.
  • ومزيدا من التألق والتوفيق والسداد والرشاد في مساركما الإداري الوازن، والبيداغوجي المقتدر، والبحثي المتقدم، خدمة للجامعة المغربية وللأجيال الصاعدة.

اترك تعليقاً